ما ظهر في كفه صلى الله عليه وسلم من الآيات
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ما ظهر في كفه صلى الله عليه وسلم من الآيات
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال :
أُتي النبي صلى الله عليه وسلم بإناء فوضع يده فيه ، فجعل الماء ينبع من بين أصابعه .
أخرجه البخاري والترمذي .
عن أبي ذر رضي الله عنه ، قال :
( إني لشاهد عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في حلقة ، وفي يده حصى ، فسبحن في يده، وفينا أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ، فسمع تسبيحهن من في الحلقة ) .
أخرجه الطبراني في الأوسط والبزار .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
أتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم ببرنس فيه تمثال عقاب ، فوضع عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم يده فأذهبه الله عز وجل .ومن الآيات رميه الحصى في وجه المشركين .
أخرجه البيهقي .
عن إياس بن سلمة ، حدثني أبي ، قال :
غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حنيناً ( إلى أن قال : ) ومررت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على بغلته الشهباء .. فلما غشوا رسول الله صلى الله عليه وسلم نزل عن بغلته ، ثم قبض قبضة من تراب الأرض ، ثم استقبل به وجوههم ، فقال : ( شاهت الوجوه ، فما خلق الله منهم إنساناً إلا ملأ عينيه تراباً بتلك القبضة ) فولوا مدبرين .
أخرجه مسلم .
عن حكيم بن حزام قال :
لما كان يوم بدر ، أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذ كفاً من الحصباء ، فاستقبلنا به فرمانا بها ، وقال : ( شاهت الوجوه ) فانهزمنا ، فأنزل الله عز وجل ، ( وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى ) .
أخرجه الطبراني في الكبير .
عن علي رضي الله عنه ، قال :
ما صدعت منذ مسح رسول الله صلى الله عليه وسلم وجهي .
أخرجه أحمد في المسند وصححه أحمد شاكر وأخرجه أبو يعلى .
عن قتادة بن النعمان :
أنه أصيبت عينه يوم بدر ، فسالت على حدقته ، فأراد القوم قطعها ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستشيره في ذلك ، فرفع حدقته حتى وضعها موضعها ، ثم غمزها براحته وقال : ( اللهم ، اكسه جمالاً ) فمات وما يدري من لقيه أي عينيه أصيبت .
أخرجه أبو يعلى وأبو عوانة والحاكم والطبراني .
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه ، قال :
كان الصبيان يمرون بالنبي صلى الله عليه وسلم ، فمنهم من يمسح خده ، ومنهم من يمسح خديه ، فمررت به ، فمسح خدي ، فكان الخد الذي مسحه النبي صلى الله عليه وسلم أحسن من الخد الآخر .
أخرجه الطبراني في الكبير وأصله في مسلم .
عن حيان بن عمير ، قال :
مسح النبي صلى الله عليه وسلم وجه قتادة بن ملحان ، ثم كبُر فبلى منه كل شيء غير وجهه .
فحضرته عند الوفاة ، فمرت امرأة ، فرأيتها في وجهه ، كما أراها في المرآة .
أخرجه البيهقي وابن شاهين وأحمد .
فم النبي
صلى الله عليه وسلم
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ضليع الفم .. قال شعبة : قلت لسماك : ما ضليع الفم ؟ قال : عظيم الفم .
رواه مسلم .
وفي حديث علي رضي الله عنه قال :
كان صلى الله عليه وسلم حسن الفم .
رواه ابن سعد وابن عساكر .
وفي حديث يزيد الفارسي في وصفه صلى الله عليه وسلم :
حسن المضحك .
رواه أحمد وابن سعد .
وعن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان أحسن عباد الله شفتين وألطفه ختم فم .
رواه البيهقي في الدلائل .
صفة أصابعه
صلى الله عليه وسلم
قال هند رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف .
سائل الأطراف : يريد الأصابع انها طوال ليست بمنعقدة .
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سبط الأظفار .
أخرجه ابن عساكر .
قالت عائشة رضي الله عنها :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف ، كأن أصابعه قضبان فضة .
أخرجه أبو نعيم والبيهقي وابن عساكر .
أُتي النبي صلى الله عليه وسلم بإناء فوضع يده فيه ، فجعل الماء ينبع من بين أصابعه .
أخرجه البخاري والترمذي .
عن أبي ذر رضي الله عنه ، قال :
( إني لشاهد عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في حلقة ، وفي يده حصى ، فسبحن في يده، وفينا أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ، فسمع تسبيحهن من في الحلقة ) .
أخرجه الطبراني في الأوسط والبزار .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
أتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم ببرنس فيه تمثال عقاب ، فوضع عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم يده فأذهبه الله عز وجل .ومن الآيات رميه الحصى في وجه المشركين .
أخرجه البيهقي .
عن إياس بن سلمة ، حدثني أبي ، قال :
غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حنيناً ( إلى أن قال : ) ومررت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على بغلته الشهباء .. فلما غشوا رسول الله صلى الله عليه وسلم نزل عن بغلته ، ثم قبض قبضة من تراب الأرض ، ثم استقبل به وجوههم ، فقال : ( شاهت الوجوه ، فما خلق الله منهم إنساناً إلا ملأ عينيه تراباً بتلك القبضة ) فولوا مدبرين .
أخرجه مسلم .
عن حكيم بن حزام قال :
لما كان يوم بدر ، أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذ كفاً من الحصباء ، فاستقبلنا به فرمانا بها ، وقال : ( شاهت الوجوه ) فانهزمنا ، فأنزل الله عز وجل ، ( وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى ) .
أخرجه الطبراني في الكبير .
عن علي رضي الله عنه ، قال :
ما صدعت منذ مسح رسول الله صلى الله عليه وسلم وجهي .
أخرجه أحمد في المسند وصححه أحمد شاكر وأخرجه أبو يعلى .
عن قتادة بن النعمان :
أنه أصيبت عينه يوم بدر ، فسالت على حدقته ، فأراد القوم قطعها ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستشيره في ذلك ، فرفع حدقته حتى وضعها موضعها ، ثم غمزها براحته وقال : ( اللهم ، اكسه جمالاً ) فمات وما يدري من لقيه أي عينيه أصيبت .
أخرجه أبو يعلى وأبو عوانة والحاكم والطبراني .
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه ، قال :
كان الصبيان يمرون بالنبي صلى الله عليه وسلم ، فمنهم من يمسح خده ، ومنهم من يمسح خديه ، فمررت به ، فمسح خدي ، فكان الخد الذي مسحه النبي صلى الله عليه وسلم أحسن من الخد الآخر .
أخرجه الطبراني في الكبير وأصله في مسلم .
عن حيان بن عمير ، قال :
مسح النبي صلى الله عليه وسلم وجه قتادة بن ملحان ، ثم كبُر فبلى منه كل شيء غير وجهه .
فحضرته عند الوفاة ، فمرت امرأة ، فرأيتها في وجهه ، كما أراها في المرآة .
أخرجه البيهقي وابن شاهين وأحمد .
فم النبي
صلى الله عليه وسلم
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ضليع الفم .. قال شعبة : قلت لسماك : ما ضليع الفم ؟ قال : عظيم الفم .
رواه مسلم .
وفي حديث علي رضي الله عنه قال :
كان صلى الله عليه وسلم حسن الفم .
رواه ابن سعد وابن عساكر .
وفي حديث يزيد الفارسي في وصفه صلى الله عليه وسلم :
حسن المضحك .
رواه أحمد وابن سعد .
وعن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان أحسن عباد الله شفتين وألطفه ختم فم .
رواه البيهقي في الدلائل .
صفة أصابعه
صلى الله عليه وسلم
قال هند رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف .
سائل الأطراف : يريد الأصابع انها طوال ليست بمنعقدة .
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سبط الأظفار .
أخرجه ابن عساكر .
قالت عائشة رضي الله عنها :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف ، كأن أصابعه قضبان فضة .
أخرجه أبو نعيم والبيهقي وابن عساكر .
رد: ما ظهر في كفه صلى الله عليه وسلم من الآيات
جبين النبي
صلى الله عليه وسلم
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مُفاض الجبين .
رواه البيهقي وابن عساكر والبزار بنحوه . ومُفاض الجبين : يعني واسع الجبين .
عن علي رضي الله عنه قال :
كان صلى الله عليه وسلم صلت الجبين .
رواه ابن سعد وابن عساكر . وصلت الجبين : بمعنى واسع ، وقيل أملس ، وقيل بارز الجبين .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين .
رواه عبد الرزاق والبيهقي وابن عساكر . وأسيل الجبين : بمعنى مستوي الجبين .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان صلى الله عليه وسلم أجلي الجبهة ، إذا طلع جبينه من بين الشعر ، أو طلع في فلق الصبح ، أو عند طفل الليل ، أو طلع بوجهه على الناس تراءوا جبينه كأنه ضوء السرج المتوقد يتلألأ ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم واسع الجبهة .
رواه البيهقي في دلائل النبوة وابن عساكر .
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عظيم الساعدين .
رواه ابن سعد .
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشعر الذراعين ، طويل الزندين ، رحب الراحة ، سبط القصب .
رواه الطبراني والترمذي في الشمائل وابن سعد وغيره ، الزندان : العظمان الذان في الساعدين المتصلين بالكفين ، سبط القصب : القصب : كل عظم ذي مخ مثل الذراعين والساقين والعضدين وسبطهما : امتدادهما .
قال أبو أمامة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشعر الذراعين .
رواه ابن سعد في الطبقات .
سرة النبي
صلى الله عليه وسلم
عن علي رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم دقيق المسربة ، له شعر من لبته إلى سرته ، يجري كالقضيب ، ليس في بطنه ولا صدره شعر غيره .
رواه ابن سعد .
قال رجل من الصحابة :
كان من ثغرة نحره صلى الله عليه وسلم إلى سرته مثل الخيط الأسود شعراً .
رواه أبو يعلى .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عريض الصدر ، موصول ما بين لبته إلى سرته شعر منقاد كالقضيب ، لم يكن في صدره ولا بطنه شعر غيره .
رواه أبونعيم والبيهقي وابن عساكر .
صلى الله عليه وسلم
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مُفاض الجبين .
رواه البيهقي وابن عساكر والبزار بنحوه . ومُفاض الجبين : يعني واسع الجبين .
عن علي رضي الله عنه قال :
كان صلى الله عليه وسلم صلت الجبين .
رواه ابن سعد وابن عساكر . وصلت الجبين : بمعنى واسع ، وقيل أملس ، وقيل بارز الجبين .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين .
رواه عبد الرزاق والبيهقي وابن عساكر . وأسيل الجبين : بمعنى مستوي الجبين .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان صلى الله عليه وسلم أجلي الجبهة ، إذا طلع جبينه من بين الشعر ، أو طلع في فلق الصبح ، أو عند طفل الليل ، أو طلع بوجهه على الناس تراءوا جبينه كأنه ضوء السرج المتوقد يتلألأ ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم واسع الجبهة .
رواه البيهقي في دلائل النبوة وابن عساكر .
ذراعي النبي
صلى الله عليه وسلم
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عظيم الساعدين .
رواه ابن سعد .
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشعر الذراعين ، طويل الزندين ، رحب الراحة ، سبط القصب .
رواه الطبراني والترمذي في الشمائل وابن سعد وغيره ، الزندان : العظمان الذان في الساعدين المتصلين بالكفين ، سبط القصب : القصب : كل عظم ذي مخ مثل الذراعين والساقين والعضدين وسبطهما : امتدادهما .
قال أبو أمامة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشعر الذراعين .
رواه ابن سعد في الطبقات .
سرة النبي
صلى الله عليه وسلم
عن علي رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم دقيق المسربة ، له شعر من لبته إلى سرته ، يجري كالقضيب ، ليس في بطنه ولا صدره شعر غيره .
رواه ابن سعد .
قال رجل من الصحابة :
كان من ثغرة نحره صلى الله عليه وسلم إلى سرته مثل الخيط الأسود شعراً .
رواه أبو يعلى .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عريض الصدر ، موصول ما بين لبته إلى سرته شعر منقاد كالقضيب ، لم يكن في صدره ولا بطنه شعر غيره .
رواه أبونعيم والبيهقي وابن عساكر .
رد: ما ظهر في كفه صلى الله عليه وسلم من الآيات
ظهر النبي
صلى الله عليه وسلم
عن محرش الكعبي رضي الله عنه قال :
اعتمر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الجعرانة ليلاً فنظرت إلى ظهره كأنه سبيكة فضة .
رواه أحمد والبيهقي في الدلائل .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم واسع الظهر ، بين كتفيه خاتم النبوة ، وكان طويل مسربة الظهر .
والمسربة : الفقار الذي في الظهر من أعلاه إلى أسفله .
رواه أبو نعيم في الدلائل وابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق .
صفة قدميه
صلى الله عليه وسلم
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم ضخم القدمين .
رواه البخاري في صحيحه .
قال أنس رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم شثن القدمين .
رواه البخاري في صحيحه .
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم خمصان الأخمصين ، مسيح القدمين ، ينبو عنهما الماء ، شثن الكفين والقدمين .
رواه الترمذي في الشمائل والطبراني .وخمصان الأخمصين : الخمص من القدم ما بين صدرها وعقبها وهو الذي لا يلتصق بالأرض من القدمين ، ومسيح القدمين : يريد انهما ملساوان ، ليس في ظهورهما تكسر .
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا وطئ بقدمه وطئ بكلها ، ليس لها أخمص .
أخرجه عبد الرزاق في مصنفه .
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم منهوس العقب .
أخرجه مسلم .ومنهوس العقب : أي قليل لحم العقب .
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال :
ما رأيت احداً أسرع في مشيته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كأنما الأرض تطوى له ، إنا لنجهد أنفسنا وإنه لغير مكترث .
أخرجه أحمد والترمذي وابن سعد وصححه أحمد شاكر في تعليقه على المسند .
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال :
كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة ، فكنت إذا مشيت سبقني فأهرول ، فإذا هرولت سبقته ، فالتفت إلى رجل إلى جنبي ، فقلت تطوى له الأرض وخليل إبراهيم .
أخرجه احمد وابن سعد وصححه أحمد شاكر .
عن يزيد بن مترد ، قال :
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا مشي أسرع حتى يهرول الرجل وراءه فلا يدركه .
أخرجه ابن سعد .
عن عمرو بن سعيد ، قال : قال أبو طالب :
إن أول ما أنكرت من ابن أخي أنا كنا بذي المجاز في إبلنا ، وكان رديفي ، في يوم صائف ، فأصابني عطش شديد ، فقلت له يا ابن أخي ، آذاني العطش .
فثنى رجله فنزل فقال : ( يا عم ، أتريد ماء ؟ ) قلت : نعم قال : ( انزل ) .
فنزلت فانتهيت إلى صخرة ، فركضها برجله وقال شيئاً فنبعت ماءً لم أر مثله فشربت حتى رويت .
فقال : ( أرويت ) قلت : نعم . فركضها ثانية فعادت كما كانت .
أخرجه ابن سعد والديلمي .
صلى الله عليه وسلم
عن محرش الكعبي رضي الله عنه قال :
اعتمر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الجعرانة ليلاً فنظرت إلى ظهره كأنه سبيكة فضة .
رواه أحمد والبيهقي في الدلائل .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم واسع الظهر ، بين كتفيه خاتم النبوة ، وكان طويل مسربة الظهر .
والمسربة : الفقار الذي في الظهر من أعلاه إلى أسفله .
رواه أبو نعيم في الدلائل وابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق .
صفة قدميه
صلى الله عليه وسلم
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم ضخم القدمين .
رواه البخاري في صحيحه .
قال أنس رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم شثن القدمين .
رواه البخاري في صحيحه .
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم خمصان الأخمصين ، مسيح القدمين ، ينبو عنهما الماء ، شثن الكفين والقدمين .
رواه الترمذي في الشمائل والطبراني .وخمصان الأخمصين : الخمص من القدم ما بين صدرها وعقبها وهو الذي لا يلتصق بالأرض من القدمين ، ومسيح القدمين : يريد انهما ملساوان ، ليس في ظهورهما تكسر .
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا وطئ بقدمه وطئ بكلها ، ليس لها أخمص .
أخرجه عبد الرزاق في مصنفه .
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم منهوس العقب .
أخرجه مسلم .ومنهوس العقب : أي قليل لحم العقب .
ما ظهر من الآيات من طي الأرض له
صلى الله عليه وسلم
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال :
ما رأيت احداً أسرع في مشيته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كأنما الأرض تطوى له ، إنا لنجهد أنفسنا وإنه لغير مكترث .
أخرجه أحمد والترمذي وابن سعد وصححه أحمد شاكر في تعليقه على المسند .
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال :
كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة ، فكنت إذا مشيت سبقني فأهرول ، فإذا هرولت سبقته ، فالتفت إلى رجل إلى جنبي ، فقلت تطوى له الأرض وخليل إبراهيم .
أخرجه احمد وابن سعد وصححه أحمد شاكر .
عن يزيد بن مترد ، قال :
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا مشي أسرع حتى يهرول الرجل وراءه فلا يدركه .
أخرجه ابن سعد .
عن عمرو بن سعيد ، قال : قال أبو طالب :
إن أول ما أنكرت من ابن أخي أنا كنا بذي المجاز في إبلنا ، وكان رديفي ، في يوم صائف ، فأصابني عطش شديد ، فقلت له يا ابن أخي ، آذاني العطش .
فثنى رجله فنزل فقال : ( يا عم ، أتريد ماء ؟ ) قلت : نعم قال : ( انزل ) .
فنزلت فانتهيت إلى صخرة ، فركضها برجله وقال شيئاً فنبعت ماءً لم أر مثله فشربت حتى رويت .
فقال : ( أرويت ) قلت : نعم . فركضها ثانية فعادت كما كانت .
أخرجه ابن سعد والديلمي .
رد: ما ظهر في كفه صلى الله عليه وسلم من الآيات
شكرا يا زاد
اسلام مجدى- نائب المدير العام
-
عدد الرسائل : 2224
Localisation : with my love
تاريخ التسجيل : 17/06/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى