إليكم هذه القصه والي تدمع لها العين
صفحة 1 من اصل 1
إليكم هذه القصه والي تدمع لها العين
إليكم هذه القصه واليتدمع لها العين ، لما فيها اهمال من جانب وبشاعه من جانب اخر .
الأب يتعين عليهأن ينطلق صباح كل يوم إلى العمل ليعود منهكا خائر القوى في الثالثة عصرا ، بعد يومحافل بالبذل والعرق من اجل توفير لقمة العيش لأسرته الصغيرة .
والأم كانت تعملهي الاخرى وتنطلق إلى مقر عملها بعد سويعات من إنطلاق زوجها .
ووفق هذه المعادلةالحياتية ، كان لابد لهمامن مربية أجنبية لطفلتهما الصغيرة ، والتي لم تكمل عامهاالخامس بعد .
كانت طفلة جميلة المحيا ، يشع من عينيها الزرقاوتين بريق ذكاء متقدمختلط على نحو فريد ببراءة الطفولة العذبة النهل 0وبالفعل فقد احضرا مربيةلرعاية طفلتهما الصغيرة خلال ساعات النهار الي حين عودة والديها ، لتنطلق الى أحضانالقادم منهما إلى المنزل أولا .
فكلا الزوجين كان يتسابق في العودة الى المنزلأولا ، إذ انه سيحظى بشرف عناق الصغيرة وبتعلقها بعنقه والذوبان في صدره 0
المربية كانت تقوم الفترة المسائية بالواجبات المنزلية الأخرى ، وفي ذات يومارتكبت خطأ فادحا ، استحقت عليه توبيخا من أم هند وقد نسيت أم هند الواقعة بكلتفاصيلها لكن المربية لم تنس الأمر !
وأسرت في نفسها شيئا ، أقسمت أن تعيدالصفعة صفعتين وبطريقتها الشيطانية الخاصة .
وبدأت بتنفيذ الخطة في صباح اليومالتالي حيث قامت باحضار قطعه لحم من الثلاجة ثم دستها في اركان المطبخ لايام حتىتعفنت تماما ، ثم غدا الدود
يتحرك فيها ، وعند مغارة الوالدين للمنزل صباحا ،أخذت الطفلة بين أحضانها ، ثم أخذت دودة ودستها في إحدى فتحات أنف الصغيرة وهكذافعلت
بالفتحة الأخرى ، هكذا في كل صباح كانت الصغيرة تتناول هاتين الجرعتين منالديدان .شعرت ألام بان صغيرتها لم تعد كما كانت ، حيث أنها أمستأكثر خمولا وليست لها أي رغبة في اللعب او الضحك كما كانت ، بل كانت تؤثرالنوم
وما ان تصحو حتى تعود مجدداً لوضعها ، حسبت الأم أن ابنتها مرهقة من اللعبمع مربيتها نهارا .
على أن الخمول والكسل أمسى صفة ملازمه لها ، وذات يوم سمعتصغيرتها تقول في توسل لمربيتها :
واحده تكفي ولا تضعي لي في انفي الأخرى ، لمتدر الأم ماذا عنت هند؟
وماهوالشي الذي يوضع في أنفها !
سالت أم هند المربيةعما تعنيه ؟
فردت المربية إنها ربما تهذي .
وضعت الأم خطة لاكتشاف ما يدورأثناء غيابها .خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم ما لبثت أن عادت بعد قليلوبخفوت تام أخذت تمشى على أطراف أصابعها ، عندها سمعت هند تتأوه في المطبخ ، متوسلهللمربيه بان لا تضع لها اليوم .
قالت لها : في ضراعه إنه يؤلمني .. إلا أنها لمتأبه بتوسلاتها البريئة وعندما همت بدس الدوده في فتحة أنفها كما كان يحدث في كليوم اندفعت الأم
وهي تولول وتصرخ وانكبت على راس المربية ، وقد غطاها الوجومبندم صاعق : ماذا ؟ عليك عليك هذه الطفلة لاتعلم الفرق بين الحلال والحرام .
بكلتاكيد لم تحن ساعة الحساب بعد لان هند كانت خائرة القوى شاحبة الوجة تتمتم في خفوتلاتضعي لي اليوم .
كالمجنونه كالمصعوقة أخذت الأم فلذة كبدها واندفعت تقودسيارتها في تهور
له ما يبرره ، متوجهة للمستشفى ، وقد ملئ رأسها جنونا وغضباوحسرة وندما.
أخبرت الطبيب بما حدث والنحيب المر يند فق من كل مساماتجلدها .
وعلى الفور تم أخذ صورة أشعة لدماغ الصغيرة ، وعندما رفع الطبيب الصورةفي اتجاه الضوء ، أهاله ما رأى فقد كان الدود يسري ويمور في دماغ الطفلة هند .
قال الطبيب لامها وقد بللت الدموع وجنتيه انه لا فائدة ! فهند الان تحتضر 0
وبعد ذلك بيوم واحد ماتت هنــــــــــد 0
يالها من بشاعه وياله من إهمال
الأب يتعين عليهأن ينطلق صباح كل يوم إلى العمل ليعود منهكا خائر القوى في الثالثة عصرا ، بعد يومحافل بالبذل والعرق من اجل توفير لقمة العيش لأسرته الصغيرة .
والأم كانت تعملهي الاخرى وتنطلق إلى مقر عملها بعد سويعات من إنطلاق زوجها .
ووفق هذه المعادلةالحياتية ، كان لابد لهمامن مربية أجنبية لطفلتهما الصغيرة ، والتي لم تكمل عامهاالخامس بعد .
كانت طفلة جميلة المحيا ، يشع من عينيها الزرقاوتين بريق ذكاء متقدمختلط على نحو فريد ببراءة الطفولة العذبة النهل 0وبالفعل فقد احضرا مربيةلرعاية طفلتهما الصغيرة خلال ساعات النهار الي حين عودة والديها ، لتنطلق الى أحضانالقادم منهما إلى المنزل أولا .
فكلا الزوجين كان يتسابق في العودة الى المنزلأولا ، إذ انه سيحظى بشرف عناق الصغيرة وبتعلقها بعنقه والذوبان في صدره 0
المربية كانت تقوم الفترة المسائية بالواجبات المنزلية الأخرى ، وفي ذات يومارتكبت خطأ فادحا ، استحقت عليه توبيخا من أم هند وقد نسيت أم هند الواقعة بكلتفاصيلها لكن المربية لم تنس الأمر !
وأسرت في نفسها شيئا ، أقسمت أن تعيدالصفعة صفعتين وبطريقتها الشيطانية الخاصة .
وبدأت بتنفيذ الخطة في صباح اليومالتالي حيث قامت باحضار قطعه لحم من الثلاجة ثم دستها في اركان المطبخ لايام حتىتعفنت تماما ، ثم غدا الدود
يتحرك فيها ، وعند مغارة الوالدين للمنزل صباحا ،أخذت الطفلة بين أحضانها ، ثم أخذت دودة ودستها في إحدى فتحات أنف الصغيرة وهكذافعلت
بالفتحة الأخرى ، هكذا في كل صباح كانت الصغيرة تتناول هاتين الجرعتين منالديدان .شعرت ألام بان صغيرتها لم تعد كما كانت ، حيث أنها أمستأكثر خمولا وليست لها أي رغبة في اللعب او الضحك كما كانت ، بل كانت تؤثرالنوم
وما ان تصحو حتى تعود مجدداً لوضعها ، حسبت الأم أن ابنتها مرهقة من اللعبمع مربيتها نهارا .
على أن الخمول والكسل أمسى صفة ملازمه لها ، وذات يوم سمعتصغيرتها تقول في توسل لمربيتها :
واحده تكفي ولا تضعي لي في انفي الأخرى ، لمتدر الأم ماذا عنت هند؟
وماهوالشي الذي يوضع في أنفها !
سالت أم هند المربيةعما تعنيه ؟
فردت المربية إنها ربما تهذي .
وضعت الأم خطة لاكتشاف ما يدورأثناء غيابها .خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم ما لبثت أن عادت بعد قليلوبخفوت تام أخذت تمشى على أطراف أصابعها ، عندها سمعت هند تتأوه في المطبخ ، متوسلهللمربيه بان لا تضع لها اليوم .
قالت لها : في ضراعه إنه يؤلمني .. إلا أنها لمتأبه بتوسلاتها البريئة وعندما همت بدس الدوده في فتحة أنفها كما كان يحدث في كليوم اندفعت الأم
وهي تولول وتصرخ وانكبت على راس المربية ، وقد غطاها الوجومبندم صاعق : ماذا ؟ عليك عليك هذه الطفلة لاتعلم الفرق بين الحلال والحرام .
بكلتاكيد لم تحن ساعة الحساب بعد لان هند كانت خائرة القوى شاحبة الوجة تتمتم في خفوتلاتضعي لي اليوم .
كالمجنونه كالمصعوقة أخذت الأم فلذة كبدها واندفعت تقودسيارتها في تهور
له ما يبرره ، متوجهة للمستشفى ، وقد ملئ رأسها جنونا وغضباوحسرة وندما.
أخبرت الطبيب بما حدث والنحيب المر يند فق من كل مساماتجلدها .
وعلى الفور تم أخذ صورة أشعة لدماغ الصغيرة ، وعندما رفع الطبيب الصورةفي اتجاه الضوء ، أهاله ما رأى فقد كان الدود يسري ويمور في دماغ الطفلة هند .
قال الطبيب لامها وقد بللت الدموع وجنتيه انه لا فائدة ! فهند الان تحتضر 0
وبعد ذلك بيوم واحد ماتت هنــــــــــد 0
يالها من بشاعه وياله من إهمال
مهجه- مراقب عام
-
عدد الرسائل : 2399
تاريخ التسجيل : 30/06/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى